أشواق ..........................................؟
صفحة 1 من اصل 1
أشواق ..........................................؟
أشواق....!!!
يأخذني الشوق بعد شدة تعذيبه إليك طوفان
يأخذني إليك بعد أن تخطيت بحبك حدود الهذيان
يأخذني إليك بصمت ٍ صاخب وجمود بركان
بعينين ممطرتين وهدوءٍ عاصف بثورة إنسان
بأحاسيس عاشق ٍ يائس اعتزل المحبة بنشوة عنفوان
عاشقا ً احبك حتى أخر قطرة دما ً له في الشريان
حتى اصبح يسمعك ويراك في كل مكان
ليتني ارجع الى نقطة التحول ، ليت يرجع بي الزمان
لكنت مجهولا ً ، لم يكن مجيئك في الحسبان
فلما سمحت لك بأستحواذ وسرقة هذا الكيان
او بأسر قلبي بعد أن كان يسرح بلا عنان
فأصبي علي غضبك بما به من آلام يا ليلة أحزان
وافرغي بي إناءك ياسموم افاعي الهجران
وأشعلي ما تبقى منه في قلبي رماداًً بلا نيران
وأمري الرياح بالتحليق به الى ابعد الأوطان
فقررت نسيانه، حتى صار يذكرني به النسيان
كم هو عنيد طيفك لم يكف حولي عن الدوران
وكم هو قاسي حين يذكرني بك في لحظات حرمان
ولكن من أنت! وكيف تعصف بأحاسيس الوجدان
وكيف أستطعت أن تتملكني يا ساحر يا فنان
واعتليت بي واخذتني الى خارج جميع هذة الأكوان
بعد أن عجزو دونك الملايين من رجالا ً وشبان
وليتني أن أجد فيك ما يدعو إلى خصام أو هيجان
تكتسيك الطيبة والرجولة الطاغية ويملأك الحنان
تواضعك كبرياء، اضطهادك شاعرية يا ملفى امان
راقي بفكرك وبأسلوبك، فأنت مصوغة ً صنعت بأتقان
فكيف لا تريدني ان اصل بك الى حالة الإدمان
ويشتد ادماني كلما طال بعادك ويزداد الهيمان
ولا تحسبنه سيزيل ما زرعته في قلبي من وجد وجنان
أهل بعدك مقصودا ً لتستثير ما هو في حالة ثوران
او انك تختبر قوة صبري و أحتمالي و الكتمان
ام ان شكا ً يراودك في حبي لك وأردت الأطمئنان
فأطمأن ولا تخاف، فلست أنا من يرتكب في المحبة عصيان
امازلت لم تدرك ما أنت، أنت الروح التي تسكن البطان
وفي مملكتي في مملكة الرجال انت الملك انت السلطان
يأخذني الشوق بعد شدة تعذيبه إليك طوفان
يأخذني إليك بعد أن تخطيت بحبك حدود الهذيان
يأخذني إليك بصمت ٍ صاخب وجمود بركان
بعينين ممطرتين وهدوءٍ عاصف بثورة إنسان
بأحاسيس عاشق ٍ يائس اعتزل المحبة بنشوة عنفوان
عاشقا ً احبك حتى أخر قطرة دما ً له في الشريان
حتى اصبح يسمعك ويراك في كل مكان
ليتني ارجع الى نقطة التحول ، ليت يرجع بي الزمان
لكنت مجهولا ً ، لم يكن مجيئك في الحسبان
فلما سمحت لك بأستحواذ وسرقة هذا الكيان
او بأسر قلبي بعد أن كان يسرح بلا عنان
فأصبي علي غضبك بما به من آلام يا ليلة أحزان
وافرغي بي إناءك ياسموم افاعي الهجران
وأشعلي ما تبقى منه في قلبي رماداًً بلا نيران
وأمري الرياح بالتحليق به الى ابعد الأوطان
فقررت نسيانه، حتى صار يذكرني به النسيان
كم هو عنيد طيفك لم يكف حولي عن الدوران
وكم هو قاسي حين يذكرني بك في لحظات حرمان
ولكن من أنت! وكيف تعصف بأحاسيس الوجدان
وكيف أستطعت أن تتملكني يا ساحر يا فنان
واعتليت بي واخذتني الى خارج جميع هذة الأكوان
بعد أن عجزو دونك الملايين من رجالا ً وشبان
وليتني أن أجد فيك ما يدعو إلى خصام أو هيجان
تكتسيك الطيبة والرجولة الطاغية ويملأك الحنان
تواضعك كبرياء، اضطهادك شاعرية يا ملفى امان
راقي بفكرك وبأسلوبك، فأنت مصوغة ً صنعت بأتقان
فكيف لا تريدني ان اصل بك الى حالة الإدمان
ويشتد ادماني كلما طال بعادك ويزداد الهيمان
ولا تحسبنه سيزيل ما زرعته في قلبي من وجد وجنان
أهل بعدك مقصودا ً لتستثير ما هو في حالة ثوران
او انك تختبر قوة صبري و أحتمالي و الكتمان
ام ان شكا ً يراودك في حبي لك وأردت الأطمئنان
فأطمأن ولا تخاف، فلست أنا من يرتكب في المحبة عصيان
امازلت لم تدرك ما أنت، أنت الروح التي تسكن البطان
وفي مملكتي في مملكة الرجال انت الملك انت السلطان
الوردة الحمراء- نائب المدير العام
- اوسمة خاصة :
الجنس :
الابراج :
عدد المساهمات : 435
تاريخ التسجيل : 07/05/2009
الموقع : امريكا
العمل/الترفيه : طالبة جامعة
المزاج : عال العال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى